الصفحة الرئيسية
مزمور القداس (73 : 23 ، 24 ، 28)
أمسكت بيدى اليمنى، وبمشورتك أهديتنى وبالمجد قبلتنى، وأنا فخير لى الإلتصاق بالله وأن أجعل على الرب إتكالى، لأخبر بكل تسابيحك فى أبواب إبنة صهيون. هليلويا
إنجيل قداس يوم الإثنين الموافق 28 بشنس 1739ش
يو 10 : 1 - 16
1- الحق الحق اقول لكم ان الذي لا يدخل من الباب الى حظيرة الخراف بل يطلع من موضع اخر فذاك سارق و لص.
2- و اما الذي يدخل من الباب فهو راعي الخراف.
3- لهذا يفتح البواب و الخراف تسمع صوته فيدعو خرافه الخاصة باسماء و يخرجها.
4- و متى اخرج خرافه الخاصة يذهب امامها و الخراف تتبعه لانها تعرف صوته.
5- و اما الغريب فلا تتبعه بل تهرب منه لانها لا تعرف صوت الغرباء.
6- هذا المثل قاله لهم يسوع و اما هم فلم يفهموا ما هو الذي كان يكلمهم به.
7- فقال لهم يسوع ايضا الحق الحق اقول لكم اني انا باب الخراف.
8- جميع الذين اتوا قبلي هم سراق و لصوص و لكن الخراف لم تسمع لهم.
9- انا هو الباب ان دخل بي احد فيخلص و يدخل و يخرج و يجد مرعى.
10- السارق لا ياتي الا ليسرق و يذبح و يهلك و اما انا فقد اتيت لتكون لهم حياة و ليكون لهم افضل.
11- انا هو الراعي الصالح و الراعي الصالح يبذل نفسه عن الخراف.
12- و اما الذي هو اجير و ليس راعيا الذي ليست الخراف له فيرى الذئب مقبلا و يترك الخراف و يهرب فيخطف الذئب الخراف و يبددها.
13- و الاجير يهرب لانه اجير و لا يبالي بالخراف.
14- اما انا فاني الراعي الصالح و اعرف خاصتي و خاصتي تعرفني.
15- كما ان الاب يعرفني و انا اعرف الاب و انا اضع نفسي عن الخراف.
16- و لي خراف اخر ليست من هذه الحظيرة ينبغي ان اتي بتلك ايضا فتسمع صوتي و تكون رعية واحدة و راع واحد